
🔹 حاول تغيير الخادم
🔹 حاول تغيير المتصفح
🔹 تحقق من اتصالك بالإنترنت
🔹 قم بالإبلاغ وسنقوم بإصلاحه
رغم أنّ “ماكيا” لا تزال في الخامسة عشرة من عمرها، إلّا أنّها تعلم أنّها ستعيش لِقُرونٍ دون أن تتقدّم في السنّ بعد المُراهقة. إنّها تنتمي إلى قبيلة “الإيورف”، عشيرة من الكائنات الخالدة مِثلُها تماماً. يُحذّرها شُيوخ “ماكيا” من أن تقع في الحبّ مع أيّ شخصٍ خارج عالَمهم، إلّا إذا كانت ترغب في مُواجهة الوحدة الحقيقيّة في النهاية. لكنّ القدر يدفع “ماكيا” إلى العالَم الفاني ذات ليلة، عندما تفصلها أراضٍ غازية عن عشيرتها. هناك تكتشف طفلاً يتيماً يُدعى “آرييل”، وتأخذه كطفلها. من هذه النُقطة، ستُعاني “ماكيا” من حُزنٍ عميق باسم الأُمومة، بينما تُراقب “آرييل” يكبر وتسعى لإعادة التواصل مع أصدقائها من “الإيورف” المفقودين، وجميعهم مُمزّقون بسبب عالَم “ميساتي” القاسي.